(20 منتجًا متوفرة)
توجد أنواع متعددة من أقراص القابض، مصممة لكل منها لتطبيقات وأداء محددين. من أهمها ما يلي:
يُعد قرص القابض 1861410046 لمرسيدس-بنز جزءًا أساسيًا من نظام القابض في المركبات، مما يسمح بتغيير التروس بسلاسة ونقل الطاقة من المحرك إلى العجلات. من المهم فهم مواصفاته وضمان صيانته بشكل صحيح لتجنب الإصلاحات باهظة الثمن وتوقف التشغيل.
الحجم والأبعاد
يحتوي قرص القابض 1861410046 لمرسيدس-بنز على قياسات محددة تجعله مناسبًا لمحرك السيارة. يبلغ قطره 240 مم (9.45 بوصة) وسمكه 9.5 مم (0.37 بوصة). تسمح هذه الأبعاد لقرص القابض بالدخول في مجموعة القابض وتوفير القبضة اللازمة لنقل عزم الدوران.
المواد
صُنع قرص القابض 1861410046 من مواد عالية الجودة تمنحه القوة والمتانة. لديه مادة احتكاكية مصنوعة من المركبات العضوية والمعادن والخزف. يوفر هذا المزيج معامل احتكاك عالٍ ومقاومة للتآكل وعمرًا طويلًا. صُنع غطاء قرص القابض ومحوره من الحديد الزهر والفولاذ، على التوالي، من أجل القوة ومقاومة الصدمات.
سطح الاحتكاك
يتوفر سطح الاحتكاك لقرص القابض في تكوين مفرد أو مزدوج. في التكوين المفرد، يحتوي على طبقة مادية احتكاكية واحدة مع دولاب الموازنة للمحرك، وهو أكثر شيوعًا في المركبات الصغيرة. يحتوي التكوين المزدوج على طبقتين من المادة الاحتكاكية، مما يجعله مناسبًا للمركبات الأكبر حجمًا ذات المحركات الأقوى.
مجموعة مركز النابض
يحتوي قرص القابض على مجموعة مركز نابض تمتص الصدمات والاهتزازات أثناء مشبك وتفكيك القابض. تتكون هذه المجموعة من نابض أو نوابض تربط قرص القابض بغطاء ضغط القابض. ينضغط النابض أو النوابض ويتوسع عند الضغط على دواسة القابض أو تحريرها، مما يوفر استجابة سلسة وتدريجية.
حجم القابض
يتوافق حجم القابض مع قوة المحرك. يحتوي قرص القابض 1861410046 على تصنيف طاقة يبلغ حوالي 200-250 نيوتن متر (عزم الدوران). مما يجعله مثاليًا للاستخدام في المركبات ذات المحركات الصغيرة أو متوسطة الحجم.
مواصفات أخرى
تتضمن المواصفات الهامة الأخرى لقرص القابض 1861410046 وزنه (حوالي 5-7 كجم) ونطاق درجة حرارة التشغيل المصمم (حتى 500 درجة مئوية) وحدوده للضغط وعزم الدوران.
بالنسبة لقرص القابض 1861410046، فإن الصيانة المناسبة ضرورية لضمان وظائفه وعمره الطويل. فيما يلي بعض نصائح الصيانة:
التفتيش المنتظم
تفتيش قرص القابض بحثًا عن التآكل أو التلف أو الشقوق. التحقق من سطح الاحتكاك بحثًا عن علامات التزجيج أو الخدوش أو التلوث.
استخدام القابض بشكل صحيح
تجنب التشبث بالقابض، والضغط الكامل على دواسة القابض على الأرض عند تغيير التروس، أو مشبك القابض المفاجئ.
قوة المحرك
تجنب التحميل الزائد أو السحب خارج قدرة السيارة. هذا يضع المزيد من الضغط على قرص القابض وقد يتسبب في التآكل المبكر.
قطع غيار بديلة عالية الجودة
إذا احتاج قرص القابض إلى الاستبدال، فاستخدم قطع غيار OEM الأصلية أو قطع غيار ما بعد البيع عالية الجودة. يضمن ذلك التوافق والأداء.
باتباع هذه النصائح، يمكن الحفاظ على قرص القابض 1861410046 في حالة جيدة، مما يضمن تشغيلًا سلسًا وموثوقًا به للقابض.
يتطلب اختيار القابض المناسب لمرسيدس-بنز مراعاة دقيقة لعدة عوامل:
يُعد تغيير قرص القابض مهمة معقدة تتطلب خبرة ميكانيكية. يُنصح بتركيب قرص القابض بواسطة ميكانيكي محترف. ومع ذلك، من الممكن تغيير قرص القابض باتباع الإجراءات الصحيحة. فيما يلي دليل خطوة بخطوة حول كيفية استبدال قرص القابض.
الأدوات المطلوبة:
دليل خطوة بخطوة:
التحضير
افصل البطارية وقم بتشغيل فرامل الانتظار. ارفع الجزء الخلفي من السيارة وقم بتأمينه بمساند الرفع. تأكد من رفع السيارة وفقًا لتعليمات الشركة المصنعة.
إزالة آلية إطلاق القابض
قم بإزالة آلية إطلاق القابض للوصول إلى مجموعة القابض. سيسمح ذلك بالوصول بسهولة إلى أجزاء القابض.
إزالة غطاء ضغط القابض
قم بإزالة المسامير التي تثبت غطاء ضغط القابض وقم بإزالة الغطاء. يقع غطاء الضغط عادةً على مقدمة دولاب الموازنة.
إزالة قرص القابض القديم
أخرج قرص القابض القديم من دولاب الموازنة. يوجد القرص بين غطاء الضغط ودولاب الموازنة.
تركيب قرص القابض الجديد
ضع قرص القابض الجديد على دولاب الموازنة. استخدم أداة محاذاة القابض للتأكد من محاذاة القرص بشكل صحيح.
إعادة تركيب غطاء ضغط القابض
أعد تركيب غطاء ضغط القابض وقم بشد المسامير وفقًا لمواصفات الشركة المصنعة. تأكد من تثبيت غطاء الضغط بشكل صحيح مقابل دولاب الموازنة.
إعادة تركيب آلية إطلاق القابض
أعد تركيب آلية إطلاق القابض التي تمت إزالتها سابقًا. سيضمن ذلك اكتمال نظام القابض.
إعادة توصيل البطارية
أعد توصيل البطارية وفصل مساند الرفع. خفض السيارة وتأكد من عمل جميع الأنظمة.
س1: ما هي وظيفة قرص القابض في السيارة؟
ج1: يُعد قرص القابض مكونًا من نظام القابض في السيارة. يُوضع بين غطاء الضغط ودولاب الموازنة، ويُستخدم لمشبك وفك مشبك المحرك من العجلات. يحتوي قرص القابض على أسطح احتكاك على كلا الجانبين تمسك أو تطلق دولاب الموازنة الدوار عند الضغط على دواسة القابض أو تحريرها. يسمح ذلك للسائق بتغيير التروس بسلاسة دون إتلاف المحرك أو ناقل الحركة.
س2: كيف تعرف إذا كانت السيارة بها قرص قابض معيب؟
ج2: هناك العديد من الأعراض التي قد تلاحظها إذا كانت السيارة بها قرص قابض معيب. تشمل هذه الأعراض: أ) انزلاق القابض: تزداد سرعة دوران المحرك دون تغيير في السرعة، ب) صعوبة في مشبك التروس: قد تواجه مقاومة أو صوت طحن عند محاولة تحريك التروس، ج) الدق أو الاهتزاز: قد يتسبب التآكل غير المتساوي أو تلف القرص في اهتزازات أثناء مشبك القابض، د) صوت القابض: قد ينتج قرص القابض البالي أصوات طحن أو دق عند مشبك القابض، هـ) تسارع ضعيف: قد تتردد السيارة أو تكافح للوصول إلى السرعة بسبب الانزلاق أو نقل الطاقة غير الكافي، و) أضواء التحذير: تحتوي بعض المركبات الحديثة على أنظمة تشخيصية يمكنها اكتشاف مشكلات متعلقة بالقابض وعرض ضوء تحذير على لوحة القيادة.
س3: هل يمكن للناس قيادة السيارات ذات قرص القابض المعيب؟
ج3: لا، لا يُنصح بقيادة سيارة ذات قرص قابض معيب. يمكن أن يتسبب قرص القابض المعيب في مشكلات متنوعة، من المشكلات الطفيفة إلى المشكلات الكبيرة التي يمكن أن تزداد سوءًا مع مرور الوقت. يمكن أن تجعل هذه المشكلات السيارة غير قابلة للقيادة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي القيادة بقرص قابض معيب إلى إتلاف مكونات أخرى من نظام القابض، مثل غطاء الضغط، أو محمل الإطلاق، أو حتى ناقل الحركة، مما يؤدي إلى إصلاحات أكثر تكلفة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يُقلل القابض المعيب من السلامة عن طريق التأثير على قابلية قيادة السيارة واستجابتها. يُنصح بمراجعة قرص القابض وتغييره إذا لزم الأمر بواسطة ميكانيكي محترف.
س4: هل يمكن إصلاح قرص القابض؟
ج4: في معظم الحالات، يمكن إصلاح قرص القابض، ولكن لا يُنصح بذلك. وذلك لأن مادة الاحتكاك لقرص القابض تكون عادةً مهترئة عند تلفها، مما يجعل من الصعب استعادتها إلى حالتها الأصلية. حتى عند إصلاح مادة الاحتكاك، قد لا تعمل بالشكل المتوقع نظرًا لأن الأجزاء الأخرى من قرص القابض قد تتأثر. لذلك، يُنصح باستبدال قرص القابض بواحد جديد.
س5: كم يدوم قرص القابض الجديد؟
ج5: يمكن أن يدوم قرص القابض الجديد من 30,000 إلى 100,000 ميل أو أكثر، اعتمادًا على عوامل متعددة. تشمل هذه العوامل عادات القيادة، وظروف المرور، حمولة السيارة، وجودة قرص القابض نفسه.