(951 منتجًا متوفرة)
خزف جينْدِزْهِنْ:
تُعْرَفُ جينْدِزْهِنْ بِـ"عَاصِمَةِ الخَزَفِ" فِي الصّينِ. تَكُونُ مُجَمّعَاتُ أَدَواتِ المَائِدَةِ مِنْ خَزَفِها أَبْيَضَ مِنْ غَيْرِها. يُحَقّقُ اللّونُ بِاسْتِخْدَامِ طِينٍ مُحَلّيٍّ خَاصٍّ. تُعْرَفُ جينْدِزْهِنْ أَيْضًا بِخَزَفِها الأزرقِ وَالأَبْيَضِ. يُصَنّعُ بِالرّسْمِ بِاللّونِ الأزرقِ الدّاكِنِ الْمُصَنّعِ مِنَ الكُوبَالْتِ عَلَى خَلْفِيّةٍ بِيضاءٍ. تُعَدّ أَكْوَابُ الخَزَفِ الأزرقِ وَالأَبْيَضِ، وَأَصْحَانُهُ، وَبَرَادِقُ الشّايِ شَهِيرَةً فِي كُلّ أَنْحَاءِ الْعَالَمِ.
خزف يِيْشِنْغ زِيْشَا:
يُصَنّعُ خَزَفُ يِيْشِنْغ زِيْشَا مِنَ الطّينِ الأَرْجَوَانِيّ. يَأْتِي مِنْ مَدِينَةِ يِيْشِنْغِ فِي مُحَافَظَةِ جِيَانْغْسُو. الطّينُ أَخْشَنُ مِنَ الخَزَفِ الْمُعْتَادِ. لَكِنّهُ يُمَكِّنُ مِنْ حُصُولِ نُظُومٍ أَرْضِيّةٍ فَرِيدَةٍ وَنَسْجٍ. تُعْرَفُ مُجَمّعَاتُ شَايِ يِيْشِنْغ زِيْشَا بِتَصْنِيعِ الشّايِ الصّينِيّ التّقْلِيدِيّ. يُحَسِّنُ الطّينُ المُسَامِيّ مِنْ نَكْهَةِ الشّايِ بِكُلّ اسْتِخْدَامٍ.
خزف فامِيلْ رُوز:
يُسْتَخْدَمُ فِي هَذَا النّوعِ مِنَ الخَزَفِ تَزْجِيجٌ رَقِيقٌ جدًّا شَفّافٌ. تُظْهِرُ الأَلْوَانُ الْمُبْهِرَةَ. صُنِعَ لأَوّلِ مَرّةٍ فِي سُلَالَةِ قِينْغ (1644-1912). لَهُ أَلْوَانٌ حَيَوِيّةٌ مِنَ الْوَرْدِيّ وَالأَخْضَرِ وَالأَصْفَرِ. يَعْنِي اسْمُ "فامِيلْ رُوز" "عَائِلَةُ الْوَرْدِيّ" بِاللّغَةِ الْفَرَنْسِيّةِ. يُشِيرُ إِلَى الأَلْوَانِ الْغَالِبَةِ فِي التّزْجِيجِ. تَحْتَوِي هَذِهِ المُجَمّعَاتُ عَلَى مَنَاظِرٍ مُعَقّدَةٍ مِنَ الطّبِيعَةِ أَوْ الْحَيَاةِ الصّينِيّةِ.
خزف سيْلادُون:
يُشِيرُ سيْلادُون إِلَى تَزْجِيجٍ أَخْضَرَ شَاحِبٍ. أُسْتُخْدِمَ مُنْذُ الزّمنِ الْقَدِيمِ. لَهُ مَظْهَرٌ مُسْكِنٌ وَطَبِيعِيّ. غَالِبًا مَا تَكُونُ مُجَمّعَاتُ سيْلادُون ذاتَ أشْكَالٍ بَسِيطَةٍ وَأَنِيقَةٍ. تُنَاسِبُ مَائِدَةَ الْعَصْرِ الْحَدِيثِ وَالْقَدِيمِ.
خزف عَظْمِيّ:
خَزَفُ العَظْمِ هُوَ نَوعٌ مِنَ الخَزَفِ. يُصَنّعُ بِخَلْطِ رَمَادِ العَظْمِ بِالطّينِ وَالْكُوَارْتْز. يَجْعَلُ الْمَادّةَ قَوِيّةً جدًّا لَكِنّهَا تَظَلّ مُرَتّبَةً. يُمْكِنُ أَنْ تَحْتَوِي مُجَمّعَاتُ خَزَفِ العَظْمِ عَلَى رُسُومٍ مُفَصّلَةٍ أَوْ حُدُودٍ ذَهَبِيّةٍ أَوْ فِضّيّةٍ. غَالِبًا مَا تُسْتَخْدَمُ فِي الْمُنَاسَبَاتِ الْخَاصّةِ أَوْ شَايِ الْعَصْرِ الْعَالِيّ.
التّصَامِيمُ الزّهْرِيّةُ التّقْلِيدِيّةُ:
تُعَدّ النّقْشُ الزّهْرِيّةُ وَاحِدًا مِنْ أَشْهَرِ التّصَامِيمِ عَلَى الخَزَفِ الصّينِيّ. تُظْهِرُ هَذِهِ التّصَامِيمُ عَادَةً الْفُولِيّةَ، وَالْقُرْنَفْلَ، وَزَهْرَ الْخُوْخِ، وَالْلُوطُسِ. لِكُلّ زَهْرَةٍ مَعْنَى ثَقَافِيٌّ فِي الصّينِ. فَمَثَلًا، تُمَثّلُ الْفُولِيّةُ الثّروةَ وَالْحَظّ السّعيد. تُضِيفُ هَذِهِ المُجَمّعَاتُ لَمْسَةً مِنَ الطّبِيعَةِ وَالرّمْزِيّةِ إِلَى تَجَارِبِ التّنَاْوُلِ.
المَادّةُ:
خَزَفُ الصّينِ هُوَ نَوعٌ مِنَ الْفَخّارِ بِشَفَافِيّةٍ وَصِفَةٍ زُجَاجِيّةٍ. يُصَنّعُ بِتَشْعِيلِ طِينِ الْكَوْلِنِ وَخَلِيطٍ مِنَ الفلْدسْبَارِ فِي حَرَارَةٍ عَالِيَةٍ جدًّا. النّتِيجَةُ هِيَ مَادّةٌ قَوِيّةٌ جدًّا مُتَزَجّجَةٌ تُمْكِنُ أَنْ تُحْتَوِيَ السّوائِلَ دُونَ انْصِبَابِها.
الشّكْلُ:
تَأْتِي أَدَواتُ المَائِدَةِ مِنَ الخَزَفِ الصّينِيّ الفَاخِرِ بِكَثِيرٍ مِنَ الأشكَالِ المُخْتَلِفَةِ. بَعْضُ الأشكَالِ الشّائِعَةِ تَشْمَلُ الأَصْحَانَ وَالأَكْوَابَ الْدَائِرِيّةَ، وَالْكُؤوسَ الْأَسْطُوَانِيّةَ، وَبَرَادِقِ الشّايِ ذاتِ الْمُنْبَقِ وَالْمُقْبَضِ. صُمّمَتِ الأشكَالُ لِلِاسْتِخْدَامِ الْعَمَلِيِّ وَالْجَمَالِيِّ، وَتَكُونُ الْوِفَاقُ وَالتّوَازُنُ مِنْ مُبَادِئِ التّصْنِيعِ الْمُهِمّةِ.
زَيْنَةُ:
يُمْكِنُ أَنْ تُنْجَزَ زَيْنَةُ الخَزَفِ الصّينِيّ الفَاخِرِ بِطُرُقٍ مُخْتَلِفَةٍ. يَتَمَيّزُ الخَزَفُ المُرْسَمُ بِالْيَدِ بِالْأَنْمَاطِ الْمُرَكّبَةِ الْمُتَقَنةِ لِخَلْقِ الصّورِ وَالنّقْشِ. تُشْمَلُ طُرُقُ التّزْيِينِ الْأُخْرَى بِالرّسْمِ التّحْتِيّ وَالتّزْجِيجِ، وَالْتّذهيبِ بِاسْتِخْدَامِ مَسَاحِيقِ الذّهَبِ أَوْ الْمَعَادِنِ الْأُخْرَى.
التّزْجِيجُ:
تَزْجِيجُ أَدَواتِ المَائِدَةِ مِنَ الخَزَفِ الصّينِيّ هُوَ الّذِي يُعْطِيها سَطْحًا لّامِعًا وَأَمْلَسًا. يُحْمِي أَيْضًا جِسْمَ الطّينِ وَيَجْعَلُ الأَوعِيَةَ أَكْثَرَ مَتْعَةً فِي الِاسْتِخْدَامِ. يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ التّزْجِيجُ شَفّافًا أَوْ مُلَوّنًا، وَيُؤثّرُ عَلَى مَظْهَرِ الْقِطَعِ الْمُنْتَهِيَةِ وَنَسْجِها.
الْرمُوزُ الثّقَافِيّةُ:
غَالِبًا مَا تَتَضَمّنُ أَدَواتُ المَائِدَةِ مِنَ الخَزَفِ الصّينِيّ الفَاخِرِ رُمُوزًا وَأَنْمَاطًا ثَقَافِيّةً لَهَا مَعَانٍ خَاصّةٌ. فَمَثَلًا، تُمَثّلُ تَصَامِيمُ التّنّينِ الْقُوّةَ وَالسّلْطَةَ، بَيْنَمَا تُمَثّلُ تَصَامِيمُ الْفُنِيقِ السّلامَ وَالْازْدِهَارَ. تُضِيفُ هَذِهِ الْرمُوزُ دَلَالَةً ثَقَافِيّةً إِلَى أَدَواتِ المَائِدَةِ.
صَنَاعَةُ:
تُعْرَفُ أَدَواتُ المَائِدَةِ مِنَ الخَزَفِ الصّينِيّ بِجَودَتِها العَالِيَةِ وَصَنَاعَتِها. يَشْكّلُ الْحِرَفِيّونَ الْمُهَارَةُ الطّينَ بِدِقّةٍ، وَيُطَبّقُونَ التّزْجِيجَ، وَيُرْسِمُونَ الزّيْنَةَ، مُنْتِجِينَ قِطَعًا جَمِيلَةً وَدَائِمَةً يُمْكِنُ لِلنّاسِ اِسْتِمْتَاعُ اسْتِخْدَامِها لِسَنَوَاتٍ كَثِيرَةٍ.
اجْتِمَاعَاتُ الْأَعْمَالِ
يُمْكِنُ لِاجْتِمَاعَاتِ الْأَعْمَالِ اِسْتِخْدَامُ مُجَمّعَاتِ أَدَواتِ المَائِدَةِ مِنَ الخَزَفِ الصّينِيّ الفَاخِرِ لِخَلْقِ صُورَةٍ مُهَنِيّةٍ. يُمْكِنُ لِاسْتِخْدَامِ هَذِهِ المُجَمّعَاتِ الْخَزَفِيّةِ أَنْ يُؤَثّرَ عَلَى الشّركَاءِ وَيَجْعَلَهُمْ يَشْعُرُونَ بِقِيْمَتِهِمْ. خِلَالَ الِاجْتِمَاعِ، يُمْكِنُ لِلْمُسْتَضِيفِينَ تَقْدِيمَ الشّايِ أَوْ الْوجْبَاتِ الْخَفِيفَةِ عَلَى مُجَمّعَاتِ الْخَزَفِ لِإِبْرَازِ الضّيَافَةِ وَالِاحْتِرَامِ.
حَفْلَاتُ الزّوَاجِ الْرّاقِيَةُ
فِي حَفْلَاتِ الزّوَاجِ، يُمْكِنُ اِسْتِخْدَامُ مُجَمّعَاتِ أَدَواتِ المَائِدَةِ مِنَ الخَزَفِ الصّينِيّ الفَاخِرِ كَأَجْزَاءٍ مُهِمّةٍ مِنَ الْحَفْلِ وَالْمُؤَكَّلَةِ. تُمَثّلُ مُجَمّعَاتُ الْخَزَفِ الْنّقَاءَ وَالْأَنَاقَةَ وَالْحُبّ الأَبَدِيّ. فَمَثَلًا، يُمْكِنُ لِلْأَزْوَاجِ اِسْتِخْدَامُ مُجَمّعَةِ شَايٍ جَمِيلَةٍ لِأَدَاءِ طَقْسِ الشّايِ، الّذِي يُمَثّلُ تَوَارُثَ تَقَالِيدِ الْعَائِلَةِ. يُمْكِنُ لِلْضُيُوفِ أَيْضًا تَقْدِيمُ هَدَايا مُغَلّفَةٍ فِي مُجَمّعَاتِ أَدَواتِ المَائِدَةِ الْخَزَفِيّةِ الْرّاقِيَةِ لِنَقْلِ بَرَكَاتِهِمْ.
عَشاءُ تَجَمّعِ الْعَائِلَةِ
غَالِبًا مَا تُسْتَخْدَمُ مُجَمّعَاتُ أَدَواتِ المَائِدَةِ مِنَ الخَزَفِ الصّينِيّ الفَاخِرِ فِي عَشاءِ تَجَمّعِ الْعَائِلَةِ الْخَاصِّ لِإِبْرَازِ الْأَهَمِيّةِ وَالِاحْتِرَامِ. يُمْكِنُ لِهَذِهِ المُجَمّعَاتِ الْخَزَفِيّةِ أَنْ تُرَفّعَ مِنْ جَوْدَةِ وَجُوّ الْوَجْبَةِ. يُمْكِنُ لِاسْتِخْدَامِ مُجَمّعَاتِ الْخَزَفِ لِتَقْدِيمِ الأَطْبَاقِ التّقْلِيدِيّةِ، مِثْلِ الْقَلَائِصِ، وَالْسّمَكِ، وَالنّودِلْز، أَنْ يَجْعَلُ التّقْدِيمَ أَكْثَرَ رَقَّةً وَسَعَادَةً.
احْتِفَالُ سَنَةِ الْقَمَرِ الْجَدِيدِ
خِلَالَ احْتِفَالِ سَنَةِ الْقَمَرِ الْجَدِيدِ، يُمْكِنُ اِسْتِخْدَامُ مُجَمّعَاتِ أَدَواتِ المَائِدَةِ مِنَ الخَزَفِ الصّينِيّ الفَاخِرِ لِزِيَادَةِ جُوّ الْعِيدِ. غَالِبًا مَا تَتَمَيّزُ مُجَمّعَاتُ الْخَزَفِ بِالنّقْشِ الْمُبَشّرِ، مِثْلِ السّمَكِ، وَالْأَزْهَارِ، وَعَلامَاتِ الْبُرُوجِ. يُمْكِنُ لِاسْتِخْدَامِ هَذِهِ المُجَمّعَاتِ لِتَقْدِيمِ عَشاءِ لَيْلَةِ الْعَامِ الْجَدِيدِ أَوْ الْوجْبَاتِ الْخَفِيفَةِ الْعِيدِيّةِ أَنْ يَجْعَلَ الِاحْتِفَالَ أَكْثَرَ رَقَّةً وَسَعَادَةً.
تَقْدِيمُ الْهَدَايا وَتَلَقّيُهَا
غَالِبًا مَا تُخْتَارُ مُجَمّعَاتُ أَدَواتِ المَائِدَةِ مِنَ الخَزَفِ الصّينِيّ الفَاخِرِ كَهَدَايا بِسَبَبِ رَقّتِها وَدَلَالَتِها الثّقَافِيّةِ. حِينَ حَضُورِ حَفْلَاتِ الزّوَاجِ، أَوْ أَعْيَادِ الْمِيلَادِ، أَوْ الِاحْتِفَالاتِ الْأُخْرَى، يُعَبّرُ تَقْدِيمُ مُجَمّعَةٍ مِنْ أَدَواتِ المَائِدَةِ الْخَزَفِيّةِ الْرّاقِيَةِ عَنْ بَرَكَاتٍ وَأَمَانِيٍّ حَسَنَةٍ. عَلَى الْعَكْسِ، تُشِيرُ تَلَقّيُ هَذِهِ الْهَدَايا إِلَى أَنّ الْمُقَدّمَ يُقَدّرُ الْعَلَاقَةَ وَيُرِيدُ أَنْ يُعَبّرَ عَنْ مَشَاعِرَ مُخْلِصَةٍ.
حِينَ اِخْتِيَارِ مُجَمّعَةِ أَدَواتِ المَائِدَةِ مِنَ الخَزَفِ الصّينِيّ الفَاخِرِ، هُنَاكَ بَعْضُ الْأُمُورِ الّتِي يَجِبُ تَفْكِيرُها. سَتُسَاعِدُ هَذِهِ الْأُمُورُ فِي اِجْدَادِ مُجَمّعَةٍ تَظْهَرُ بِشَكْلٍ جَيّدٍ، وَتَعْمَلُ بِكُفَاءَةٍ، وَتُنَاسِبُ الْحَاجَاتِ.
الْغَرَضُ وَالِاسْتِخْدَامُ:
تَحْدِيدُ الْغَرَضِ الرّئيسِيِّ لِمُجَمّعَةِ أَدَواتِ المَائِدَةِ. هَلْ هِيَ لِلاِسْتِخْدَامِ الْيَوْمِيِّ، أَوْ لِلْمُنَاسَبَاتِ الْخَاصّةِ، أَوْ كَقِطَعٍ زَيْنِيّةٍ؟ إِذَا كَانَتْ لِلِاسْتِخْدَامِ الْيَوْمِيِّ، يُمْكِنُ أَنْ يُؤَخَذَ بِالَعَتَبِرِ الْمُتَانَةُ وَسُهُولَةُ الصّيَانَةِ. لِلْمُنَاسَبَاتِ الْخَاصّةِ أَوْ اِسْتِخْدَامِ الْزّيْنَةِ، يُرَكّزُ أَكْثَرَ عَلَى الْجَمَالِيّاتِ وَالتّصَامِيمِ الْمُعَقّدَةِ.
جَوْدَةُ الْخَزَفِ:
تَبَقّي عَلَى الْخَزَفِ ذِي الْجَوْدَةِ الْعَالِيَةِ بِتَزْجِيجٍ مَشْعٍ وَشَفّافٍ. غَالِبًا مَا يَكُونُ الْخَزَفُ الصّينِيّ الفَاخِرُ شَفّافًا وَيَكُونُ لَهُ صَوْتٌ رَنّانٌ حِينَ يُطْرَقُ بِرَفْقٍ. تُؤثّرُ جَوْدَةُ الْخَزَفِ عَلَى مَظْهَرِ أَدَواتِ المَائِدَةِ، وَقُوّتِها، وَدَوَامِها.
التّصْنِيعُ وَالْجَمَالِيّاتُ:
اِخْتِيَارُ تَصْنِيعٍ يُنَاسِبُ الذّوْقَ وَدِيكُورَ مَنْطَقَةِ التّنَاْوُلِ. تَتَضَمّنُ التّصَامِيمُ الصّينِيّةُ التّقْلِيدِيّةُ أَنْمَاطَ الْمَنَاظِرِ، وَالْأَزْهَارِ، وَالْطُيُورِ، وَالْرمُوزِ الْمُبَشّرَةِ. يُمْكِنُ أَيْضًا اِجْدَادُ تَفْسِيرَاتٍ حَدِيثَةٍ تُدمِجُ العَنَاصِرَ الصّينِيّةَ بِأَنْمَاطٍ مُعاصِرَةٍ.
عَدَدُ الْقِطَعِ:
تَأَكّدِ مِنْ أَنّ الْمُجَمّعَةَ تَحْتَوِي عَلَى عَدَدٍ كَافٍ مِنَ الْقِطَعِ لِلْحَاجَاتِ. غَالِبًا مَا تَأْتِي مُجَمّعَاتُ أَدَواتِ المَائِدَةِ الصّينِيّةِ بِتَوْزِيعَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ، مِنْ مُجَمّعَاتِ الْعَشاءِ الْبَسِيطَةِ إِلَى الْمُجَمّعَاتِ الْأَكْثَرِ شُمُولِيّةً، مِثْلِ أَطْبَاقِ التّقْدِيمِ وَأَطْبَاقِ الشّايِ.
خِدْمَةُ كَمْ مِنْ شَخْصٍ:
تَفْكِيرُ مَا إِذَا كَانَتْ هُنَاكَ حَاجَةٌ لِتَقْدِيمِ خِدْمَةٍ لِكَثِيرٍ مِنَ النّاسِ. إِذَا كَانَ أَمْرُهُ هَكَذَا، فَتَبَقّي عَلَى مُجَمّعَاتٍ بِعَدَدٍ أَكْبَرَ. خِلَافَ ذَلِكَ، سَتُكْفِي مُجَمّعَاتٌ بِأَعْدَادٍ أَقَلّ.
الْعَنَايَةُ وَالصّيَانَةُ:
تَعَلّمُ الْعَنَايَةِ الْمَلْزُومَةِ لِمُجَمّعَةِ أَدَواتِ المَائِدَةِ. يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ بَعْضُ الْخَزَفِ الْرّاقِيِّ صَالِحًا لِغَسّالَةِ الأَطْبَاقِ وَالْمُيْكْرُوْوِيفْ، بَيْنَمَا يُمْكِنُ أَنْ يَتَطَلّبَ غَيْرُهُ غَسْلَهُ بِالْيَدِ لِحِفَاظِهِ عَلَى جَودَتِهِ. مِنْ الْأَفْضَلِ، حِينَ شِرَاءِ أَدَواتِ المَائِدَةِ الْخَزَفِيّةِ، أَنْ تَكُونَ صَالِحَةً لِغَسّالَةِ الأَطْبَاقِ وَالْمُيْكْرُوْوِيفْ لِتَحْقِيقِ الرّاحةِ.
الْأَصْلِيّةُ وَالصّنَاعَةُ:
تَفْقّدِ أَصْلِيّةَ وَصَنَاعَةَ الْخَزَفِ. يُصَنّعُ الْخَزَفُ الصّينِيّ الْأَصْلِيّ فِي الصّينِ. يَجِبُ أَنْ يَكُونَ لَهُ رَسْمٌ مُفَصّلٌ وَبِنَاءٌ مُتَينٌ. اِحْذَرِ مِنَ التّزْوِيرِ الّذِي يَشْبَهُهُ لَكِنّهُ لَيْسَ بِجَوْدَةٍ مُشَابِهَةٍ.
النّظَرُ فِي الدَّلَالَةِ الثّقَافِيّةِ: