(5629 منتجًا متوفرة)
أَسْلَاكُ السِّيَاجِ الْمَعْدَنِيَّةُ لِأَقْفَاصِ الْحَيَوَانَاتِ مُبْنِيَّةٌ مِنْ مَعَادِنَ قَوِيَّةٍ كَالْفُولَادِ أَوِ الْأَلُمِنِيُومِ. تُسْتَخْدَمُ هَذِهِ السِّيَاجَاتِ لِخَلْقِ أَسْوَارٍ مُحْكَمَةٍ لِلْحَيَوَانَاتِ، وَتُوجَدُ فِي حَدِيقَاتِ الْحَيَوَانِ، وَأَحْوَاضِ السَّمَكِ، وَالْمَزَارِعِ، وَمَخَابِرِ الْأَبْحَاثِ. أَسْلَاكُ السِّيَاجِ الْمَعْدَنِيَّةُ هِيَ خِيَارٌ شَائِعٌ فِي هَذِهِ الصِّنَاعَاتِ لِأَنَّهَا قَوِيَّةٌ وَتُحْتَمِلُ الِاسْتِهْلَاكَ وَالتَّآكُلَ، فَتُصْبِحُ مُنَاسِبَةً لِلْمَنَاطِقِ الَّتِي تُسْتَخْدَمُ بِشَكْلٍ مُكْثَّفٍ. تُقَدِّمُ مَسْتَوَيَاتٍ عَالِيَةً مِنْ الْأَمْنِ، فَتُؤَمِّنُ عَدَمَ هَرَبِ الْحَيَوَانَاتِ وَمَنْعَهَا مِنْ التَّهديداتِ الْخَارِجِيَّةِ. سُهُولَةُ صِيَانَةِ السِّيَاجِ الْمَعْدَنِيَّةِ: تُقَاوِمُ التَّصَدُّعَ وَالتَّآكُلَ، وَلَابُدَّ مِنْ طَلَائِهَا بِمُنْتَجَاتٍ وَاقِيَةٍ. تُعْطِي هَذِهِ السِّيَاجَاتُ مَرُونَةً فِي التَّصْمِيمِ، فَتَأْتِي بِأَحْجَامٍ وَأَنْوَاعٍ وَتَرْتِيبَاتِ شَبَكَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ، تُمْكِنُ تَوْفِيقُهَا لِتَلْبِيَةِ الْحَاجَاتِ الْخَاصَّةِ.
إِضَافَةً إِلَى ذَلِكَ، تَعْطِي هَذِهِ السِّيَاجَاتُ رُؤْيَةً جَيِّدَةً وَتَهْوِيَةً، فَتُوَفِّرُ تَدَفُّقَ هَوَاءٍ صَحِّيًّا دَاخِلَ الْقَفَصِ وَتُمْكِّنُ الزَّوَّارَ أَوِ الْبَاحِثِينَ مِنْ مُرَاقَبَةِ الْحَيَوَانَاتِ بِسُهُولَةٍ. مِنْ الْمُؤَمَّنَاتِ الْمُهِمَّةِ أُخْرَى فِي هَذِهِ السِّيَاجَاتِ هِيَ إِمْكَانِيَّةُ تَرْكِيبِهَا بِسُرْعَةٍ، وَتُوَفَّرُ عَادَةً فِي أَلْوَاحٍ مُجْزَّأَةٍ، مَا يُوَفِّرُ الْوَقْتَ وَتَكَالِيفَ الْعُمَّالِ خِلَالَ الْبِنَاءِ. هَذِهِ السِّيَاجَاتُ دَائِمَةٌ وَتُعَدُّ مُنَاسِبَةً مِنْ نَاحِيَةِ الْتَكْلِيفَةِ عَلَى الْمُدَى الطَّوِيلِ، مَا يُجْعَلُهَا خِيَارًا جَيِّدًا لِلْمُؤَسَّسَاتِ الَّتِي تُعَطِي أَوْلَوِيَّةً لِمُوْزَنَةِ الْحَيَاةِ وَأَمْنَ الْحَيَوَانَاتِ التِي تُرَبَّى فِي عِنَايَتِهَا.
تُوَفَّرُ فِي السُّوقِ أَنْوَاعٌ مُخْتَلِفَةٌ مِنْ أَسْلَاكِ السِّيَاجِ الْمَعْدَنِيَّةِ لِأَقْفَاصِ الْحَيَوَانَاتِ. تَشْمَلُ هَذِهِ الْأَنْوَاعَ: سِيَاجَاتُ الشَّبَكَةِ الْمَسْلُولَةِ، وَالسِّيَاجَاتُ السَّلَكِيَّةُ الْمُلْتَحَمَةُ، وَالسِّيَاجَاتُ الْمَعْدَنِيَّةُ الْمُوسَّعَةُ، وَالسِّيَاجَاتُ الْحَدِيدِيَّةُ الْمَطْرُوقَةُ.
أَسْلَاكُ السِّيَاجِ الْمَعْدَنِيَّةِ الْمَسْلُولَةِ
تُصْنَعُ سِيَاجَاتُ الشَّبَكَةِ الْمَسْلُولَةِ بِوَصْلِ أَسْلَاكِ الْفُولَادِ الْمَجْلَوَانِ بِشَكْلٍ مُتَعْدِّلِ، وَتَصْلُ فِي مَنْصَوْبَاتٍ شَاقُولِيَّةٍ. هَذِهِ السِّيَاجَاتُ مُرْنَةٌ، دَائِمَةٌ، وَتَتَطَلَّبُ صِيَانَةً قَلِيلَةً. تَكُونُ مُتَاحَةً بِأَسْعَارٍ مُنْخَفِضَةٍ وَتُقَدِّمُ رُؤْيَةً وَتَهْوِيَةً، مَا يُجْعَلُهَا مُنَاسِبَةً لِأَقْفَاصِ الْحَيَوَانَاتِ بِكُلِّ أَحْجَامِهَا.
أَسْلَاكُ السِّيَاجِ السَّلَكِيَّةِ الْمُلْتَحَمَةِ
تُصْنَعُ السِّيَاجَاتُ السَّلَكِيَّةُ الْمُلْتَحَمَةُ بِوَصْلِ أَسْلَاكٍ مُتَقاطِعَةٍ بِزَاوِيَةٍ قَائِمَةٍ لِتَكْوِينِ نَمَطِ شَبَكَةٍ. تَكُونُ هَذِهِ السِّيَاجَاتُ قَوِيَّةً وَتُحْتَمِلُ التَّأْثِيرَ، مَا يُجْعَلُهَا مُنَاسِبَةً لِلْحَيَوَانَاتِ الْكَبِيرَةِ أَوِ الَّتِي تُحَاوِلُ الْهَرَبَ. سُهُولَةُ تَرْكِيبِ وَصِيَانَةِ أَلْوَاحِ السِّيَاجِ السَّلَكِيَّةِ الْمُلْتَحَمَةِ تَجْعَلُهَا مُثَلِّيَةً لِلِاسْتِخْدَامِ عَلَى الْمُدَى الطَّوِيلِ.
أَسْلَاكُ السِّيَاجِ الْمَعْدَنِيَّةِ الْمُوسَّعَةِ
تُصْنَعُ أَلْوَاحُ السِّيَاجِ الْمَعْدَنِيَّةِ الْمُوسَّعَةِ بِقَطْعِ وَتَمْرِيدِ صَفَائِحَ مَعْدَنِيَّةٍ لِتَكْوِينِ نَمَطِ شَبَكَةٍ مُسْتَطِيلَةٍ. تَكُونُ هَذِهِ السِّيَاجَاتُ قَوِيَّةً، صَلْبَةً، وَتُقَدِّمُ حَاجِزًا مُتَّصِلًا، مَا يُجْعَلُهَا مُثَلِّيَةً لِأَقْفَاصِ الْأَمْنِ الْعَالِيِ أَوِ الْمَنَاطِقِ الَّتِي تَحْتَاجُ الْحَيَوَانَاتُ إِلَى حِمَايَةٍ أَكْثَرَ. يُمْكِنُ تَصْمِيمُهَا بِشَكْلٍ فَتَاحٍ لِتُوَفِّرُ تَدَفُّقَ هَوَاءٍ جَيِّدًا وَرُؤْيَةً، وَتُحْتَمِلُ أَيْ نَوْعٍ مِنْ التَّصَالُاتِ مَعَ الْعَالَمِ الْخَارِجِيّ.
أَسْلَاكُ السِّيَاجِ الْحَدِيدِيَّةِ الْمَطْرُوقَةِ
تُصْنَعُ أَلْوَاحُ السِّيَاجِ الْحَدِيدِيَّةِ الْمَطْرُوقَةِ مِنْ الْحَدِيدِ الْمُسْخَّنِ الْمَطْرُوقِ لِتَكْوِينِ الشَّكْلِ. هَذِهِ السِّيَاجَاتُ ثقيلة ، مُزَخْرَفَةٌ، وَتُمْكِنُ تَوْفِيقُهَا لِتَصْمِيمَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ. تُقَدِّمُ أَلْوَاحُ السِّيَاجِ الْحَدِيدِيَّةِ الْمَطْرُوقَةِ أَسْوَارًا دَائِمَةً بِمَظْهَرٍ كْلَاسِيكِيٍّ. تَكُونُ مُثَلِّيَةً لِأَقْفَاصِ حَدِيقَةِ الْحَيَوَانِ وَمَلْجَأِ الْحَيَاةِ الْبَرِّيَّةِ الْعَالِيَةِ.
السِّيَاجَاتُ السَّلَكِيَّةُ الْمُلْتَحَمَةُ
تُصْنَعُ هَذِهِ السِّيَاجَاتِ بِوَصْلِ أَسْلَاكٍ مُتَقاطِعَةٍ مَعْ بَعْضِهَا فِي مَوَاضِعِ التَّصَالُاتِ. تَكُونُ الْأَلْوَاحُ النَّاتِجَةُ قَوِيَّةً جِدًّا وَتَتَطَلَّبُ صِيَانَةً قَلِيلَةً. يُمْكِنُ طَلَائِهَا بِالْخَارِصِينِ أَوِ الْفَنِيلِ لِتَحْسِينِ مُقَاوَمَةِ التَّصَدُّعِ وَشَكْلِهَا عَامَّةً.
السِّيَاجَاتُ السَّلَكِيَّةُ الْمَعْقُودَةُ
مَعَ هَذَا التَّصْمِيمِ، يُثَبَّتُ كُلُّ مُتَصَلٍ مِنْ السِّلَاكِ بِعُقْدَةٍ. يُخَلِّقُ هَذَا لَوْحًا مُرْنًا يَمْتَصُّ التَّأْثِيرَ دُونَ كَسْرِهِ أَوِ انْحِرَافِهِ. هُوَ مُثَلِّيٌّ لِلْمَنَاطِقِ الَّتِي تُوْجَدُ فِيهَا حَيَوَانَاتٌ مُتَعَدِّيَةٌ أَوْ رِيَاحٌ شَدِيدَةٌ.
السِّيَاجَاتُ الْمَسْلُولَةُ
تُصْنَعُ أَلْوَاحُ السِّيَاجِ الْمَسْلُولَةِ بِوَصْلِ سِلكِ الْفُولَادِ الْمَجْلَوَانِ بِشَكْلِ مَعْلَمِ مُسْتَطِيلٍ. هِيَ سَهْلَةُ الْمُرَاقَبَةِ وَتُقَدِّمُ أَمْنًا جَيِّدًا. تَأْتِي هَذِهِ الْأَلْوَاحُ بِأَحْجَامِ شَبَكَةٍ مُخْتَلِفَةٍ لِتُنَاسِبَ أَحْجَامَ الْحَيَوَانَاتِ الْمُخْتَلِفَةِ.
السِّيَاجَاتُ الْمَعْدَنِيَّةُ الْمُوسَّعَةُ
تُصْنَعُ هَذِهِ السِّيَاجَاتُ مِنْ صَفِيحَةِ مَعْدَنِيَّةٍ صَلْبَةٍ تُقْطَعُ وَتُسْتَمْرَدُ لِتَكْوِينِ نَمَطِ شَبَكَةٍ. هِيَ قَوِيَّةٌ جِدًّا وَتَمْنَعُ الْهَرَبَ أَوِ الِاقْتِحَامَ. تَتِيحُ أَيْضًا تَدَفُّقَ هَوَاءٍ جَيِّدًا وَرُؤْيَةً، مَا يُجْعَلُهَا مُنَاسِبَةً لِلْحَيَوَانَاتِ الْكَبِيرَةِ.
السِّيَاجَاتُ الْمَعْدَنِيَّةُ الْمُثْقَبَةُ
تُصْنَعُ هَذِهِ الْأَلْوَاحُ بِثَقْبِ ثُقُوبٍ فِي صَفِيحَةِ مَعْدَنِيَّةٍ صَلْبَةٍ. تُقَدِّمُ تَوَازُنًا جَيِّدًا بَيْنَ الْخُصُوصِيَّةِ وَالرُّؤْيَةِ وَتُسْتَخْدَمُ لِأَغْرَاضِ الْأَمْنِ وَالْجَمَالِيَّةِ فِي أَقْفَاصٍ مُخْتَلِفَةٍ.
السِّيَاجَاتُ الْمُركَّبَةُ
تُجْمِعُ هَذِهِ الْأَلْوَاحُ بَيْنَ الْمَعْدِنِ وَالْمَوادِّ الْأُخْرَى كَالْخَشَبِ أَوِ الْبَلاستِيكِ لِحَصْلِهَا عَلَى مَزَايَا كُلٍّ مِنْهُمَا. فَمَثَلًا، يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ لِلْلَوْحِ إِطَارٌ مَعْدَنِيٌّ مَعَ مَلءٍ مِنْ الخَشَبِ، وَتُعْطِي هَذِهِ الْمَزَايَا مُظْهَرًا فَرِيدًا بِمَزِيْدٍ مِنْ الْقُوَّةِ وَالْقَوَامَةِ.
حِمَايَةُ الْحَيَوَانَاتِ فِي حَدِيقَاتِ الْحَيَوَانِ وَمَلْجَأِ الْحَيَاةِ الْبَرِّيَّةِ
تَكُونُ أَسْلَاكُ السِّيَاجِ الْمَعْدَنِيَّةُ مُهِمَّةً لِأَقْفَاصِ حَدِيقَاتِ الْحَيَوَانِ وَمَلْجَأِ الْحَيَاةِ الْبَرِّيَّةِ. تُحْتَفِظُ هَذِهِ السِّيَاجَاتُ بِأَمْنِ الْحَيَوَانَاتِ دَاخِلَ الْأَقْفَاصِ. يَمْنَعُ تَصْمِيمُهَا الْقَوِيُّ الْحَيَوَانَاتِ مِنْ الْهَرَبِ وَيُحْتَفِظُ بِأَمْنِ الزَّوَّارِ. صُنِعَتْ أَلْوَاحُ السِّيَاجِ لِتَلْبِيَةِ حَاجَاتِ الْحَيَوَانَاتِ الْمُخْتَلِفَةِ. تَنْجَحُ مَعَ الْكَائِنَاتِ الصَّغِيرَةِ وَمَعَ الْكَبِيرَةِ بِتَوْفِيرِ الْحَجْمِ وَالْقُوَّةِ الْمُنَاسِبَةِ.
مُؤَسَّسَاتُ الْأَبْحَاثِ وَالتَّرْبِيَةِ
يَسْتَخْدِمُ الْعُلَمَاءُ الَّذِينَ يَدْرُسُونَ الْحَيَوَانَاتِ فِي الْمَخَابِرِ سِيَاجَاتِ أَقْفَاصِ الْمَعْدِنِ لِحِفْظِهَا فِي حَدِّهَا لِأَغْرَاضِ الْأَبْحَاثِ. تُمْكِّنُ السِّيَاجَاتُ مِنْ مُرَاقَبَةِ الْحَيَوَانَاتِ دُونَ خَطَرٍ. تُسْتَخْدَمُ أَيْضًا فِي بَرَامِجِ التَّرْبِيَةِ لِمُسَاعَدَةِ الْأَنْوَاعِ الْمُعَرَّضَةِ لِلِانْقِرَاضِ عَلَى الْبَقَاءِ. لِتَكُونَ السِّيَاجَاتُ مُنَاسِبَةً، لِتَكُونَ دَائِمَةً وَمُرْنَةً حَتَّى يُمْكِنَ تَغْيِيرُهَا عِنْدَ الْحَاجَةِ.
الْحَيَوَانَاتُ الْمَزْرُوعَةُ وَالْمَوْشِيَةُ
يَسْتَخْدِمُ الْمُزَارِعُونَ سِيَاجَاتِ الْمَعْدِنِ لِتَحْكُّمِهِمْ فِي الْمَوْشِيَةِ كَالْأَبْقَارِ، وَالْغَنَمِ، وَالدَّجَاجِ. تُحْتَفِظُ السِّيَاجَاتُ بِالْحَيَوَانَاتِ فِي مَنَاطِقَ مُعَيَّنَةٍ وَتُحْمِيَهَا مِنْ الْأَخْطَارِ الْخَارِجِيَّةِ. يَحْتَاجُ الْمُزَارِعُونَ إِلَى سِيَاجَاتٍ تَتَحَمَّلُ الصَّدماتِ الَّتِي تُحْدِثُهَا الْحَيَوَانَاتُ الْمَزْرُوعَةُ الْكَبِيرَةُ. هَذِهِ السِّيَاجَاتُ دَائِمَةٌ وَتُوَفِّرُ الْأَمْوَالَ لِلْمُزَارِعِينَ.
الْحَيَوَانَاتُ الْغَرِيبَةُ وَالْمَجْمُوعَاتُ الْخَاصَّةُ لِلِإنْقَاذِ
يَسْتَخْدِمُ الْأَشْخَاصُ الَّذِينَ يَمْلِكُونَ حَيَوَانَاتٍ غَرِيبَةً أَوْ يُدِيرُونَ مَجْمُوعَاتٍ خَاصَّةً لِلِإنْقَاذِ سِيَاجَاتِ الْمَعْدِنِ لِأَسْوَارِ حَيَوَانَاتِهِمْ. تُسْتَخْدَمُ هَذِهِ السِّيَاجَاتُ لِحِفْظِ الْحَيَوَانَاتِ الْخَطِيرَةِ كَالْأَفْعَى أَوْ طُيُورِ الْفَرَسِ. تُحْتَفِظُ السِّيَاجَاتُ بِأَمْنِ هَذِهِ الْحَيَوَانَاتِ فِي بِيئَةٍ مَنْزِلِيَّةٍ لَا تُمْكِنُهَا مِنْ أذًى الْأُخَرِينَ.
الْبِنَاءُ وَالْمَسْكَنُ الْمُؤَقَّتُ
خِلَالَ مُشَارِيعَ الْبِنَاءِ، يُمْكِنُ أَنْ تُسْتَخْدَمَ أَسْلَاكُ السِّيَاجِ الْمَعْدَنِيَّةِ مُؤَقَّتًا لِخَلْقِ أَقْفَاصٍ حَوْلَ مَنَاطِقِ الْعَمَلِ أَوِ الْمُعَدَّاتِ. هَذَا يُحْمِي الْأَدَوَاتِ وَالْمَاكِينَاتِ مِنْ التَّلَفِ وَيُحْمِي الْعُمَّالَ مِنْ الْإِصَابَاتِ. يُمْكِنُ إِزَالَةُ السِّيَاجَاتِ عِنْدَمَا لَا تُسْتَخْدَمُ عَادَةً دُونَ أَذًى أَيْ شَيْءٍ آخَرَ.
مَلاهِي الأَطْفَالِ وَمَنَاطِقُ التَّثْقِيفِ
تُفْصِلُ أَسْلَاكُ السِّيَاجِ الْمَعْدَنِيَّةُ الْمَسَاحَاتِ دَاخِلَ حَدِيقَاتِ الْحَيَوَانِ أَوْ أَحْوَاضِ السَّمَكِ حَيْثُ يُمْكِنُ لِلزَّوَّارِ مُرَاقَبَةُ الْحَيَوَانَاتِ وَهِيَ تَلْعَبُ. تُحْتَفِظُ هَذِهِ السِّيَاجَاتُ بِأَمْنِ الْحَيَوَانَاتِ وَتُعْطِيهَا حُرِّيَّةً فِي التَّحَرُّكِ. تُمْكِّنُ أَيْضًا مِنْ إِبْقَاءِ النَّاسِ عَلَى بُعْدٍ حَتَّى لَا يُزْعِجُوا الْحَيَوَانَاتِ.
الْغَرَضُ وَالْشَّرْطُ:
تَحْدِيدُ الْغَرَضِ الْأَسَاسِيّ لِأَسْلَاكِ السِّيَاجِ الْمَعْدَنِيَّةِ. هَلْ هِيَ لِلْأَمْنِ، أَوِ الْخُصُوصِيَّةِ، أَوِ الِاحْتِوَاءِ، أَوْ لِأَغْرَاضِ الْزِّيْنَةِ؟ مَا هُوَ عُلُوُّ السِّيَاجِ؟ هَلْ سَيُتَطَلَّبُ بَوَابَاتٍ أَوْ فَتَحَاتٍ خَاصَّةٍ؟
اخْتِيَارُ الْمَادَّةِ:
اخْتِيَارُ الْمَادَّةِ الْمُنَاسِبَةِ مِنْ بَيْنَ الْمَوادِّ الْمُخْتَلِفَةِ، كَالْفُولَادِ الْمَجْلَوَانِ، وَالْأَلُمِنِيُومِ، وَالْحَدِيدِ الْمَطْرُوقِ، أَوِ الْمَعَادِنِ لِأَلْوَاحِ السِّيَاجِ. يُعْطِي الْفُولَادُ الْمَجْلَوَانُ الْقُوَّةَ، وَالْأَلُمِنِيُومُ خَفِيْفٌ وَيُقَاوِمُ التَّصَدُّعَ، فِي حِينِ يُقَدِّمُ الْحَدِيدُ الْمَطْرُوقُ الْقُوَّةَ وَيَتَطَلَّبُ صِيَانَةً أَكْثَرَ.
مِقْيَاسُ وَقُوَّةُ السَّمْكِ:
النَّظَرُ فِي مِقْيَاسِ (سُمْكِ) أَلْوَاحِ الْمَعْدِنِ. يُشِيرُ الرَّقْمُ الْأَصْغَرُ إِلَى لَوْحٍ أَثْخَنَ. اخْتِيَارُ مِقْيَاسٍ مُنَاسِبٍ بِاسْتِخْدَامِ الْغَرَضِ مِنْ السِّيَاجِ، وَالْقُوَّةِ الْمَطْلُوبَةِ، وَمُوْزَنَةِ الْحَيَاةِ.
التَّصْمِيمُ وَالْجَمَالِيَّةُ:
اخْتِيَارُ تَصْمِيمٍ يُطَابِقُ الْمُحِيطَ وَيُلَبِّي الْشَّرْطُ. النَّظَرُ فِي جَوانِبَ كَاللَّوْنِ، وَالنَّقْشِ، وَإِشْتِمَالِ الْأَلْوَاحِ لِتَأْكِيدِ أَنَّهَا مُنْجَذِبَةٌ بَصَرِيًّا وَتُطَابِقُ الْجَمَالِيَّةِ الْمُرْغُوبَةَ.
التَّرْكِيبُ وَالصِّيَانَةُ:
النَّظَرُ فِي سُهُولَةِ تَرْكِيبِ وَصِيَانَةِ أَسْلَاكِ السِّيَاجِ الْمَعْدَنِيَّةِ. التَّأَكُّدُ مِنْ بَسَاطَةِ عَمَلِيَّةِ التَّرْكِيبِ وَإِذَا كَانَتْ هُنَاكَ أَدَوَاتٌ خَاصَّةٌ أَوْ مَهَارَاتٌ مُتَطَلَّبَةٌ. أَيْضًا، النَّظَرُ فِي إِذَا كَانَتْ هُنَاكَ صِيَانَةٌ دَوْرِيَّةٌ لِحِفْظِ السِّيَاجِ فِي حَالَةٍ جَيِّدَةٍ.
مُوْزَنَةُ الْحَيَاةِ: