(71 منتجًا متوفرة)
لِلْحَوْلِ مَظْهَرٌ فَرِيدٌ وَ مُعَقَّدٌ، مَا يَجْعَلُهُ قُوَاسًا شَهِيرًا لِلْفَنِّ الْجَسَدِيِّ. وشم الْحَوْلِ يُمْكِنُ أَنْ يُوَضَّعَ فِي أَيِّ مَكَانٍ فِي الْمَنْطِقَةِ الْحَمِيمَةِ، مِنْ شَفَتَيْ الْحَوْلِ الصَّغِيرَةِ وَ الْكَبِيرَةِ إِلَى تَلَّةِ الْعَانَةِ. ثَمَّةَ أَنْوَاعٌ مُخْتَلِفَةٌ مِنْ تَصَامِيمِ الْفَنِّ الْجَسَدِيِّ فِي هَذِهِ الْمَنْطِقَةِ:
تَصَامِيمُ الزَّهْرِ
الْأَزْهَارُ هِيَ خَيَارٌ شَهِيرٌ لِوَشْمِ الْمَنْطِقَةِ الْحَمِيمَةِ، كَمَا هِيَ لِأَجْزَاءِ الْجَسَدِ الْأُخْرَى. تَصَامِيمُ الزَّهْرِ الْمُعَقَّدَةُ وَ الْجَمِيلَةُ تَجْعَلُهَا مُنَاسِبَةً لِهَذِهِ الْمَنْطِقَةِ الْخَاصَّةِ. وَشْمُ الزَّهْرِ يُظْهِرُ غَالِبًا تَفَصِيلًا دَقِيقًا فِي الْبَتَلاتِ وَ الْأَوْرَاقِ، مُبَيِّنًا مَهَارَةَ الْفَنَّانِ فِي أَسْرِ جَمَالِ الطَّبِيعَةِ. هَذِهِ التَّصَامِيمُ يُمْكِنُ أَنْ تُرَمِّزَ لِلَّأُنُوثَةِ وَ الْجَمَالِ وَ الطَّبِيعَةِ، مُتَرَانِقَةً مَعَ رَبْطِ الْمُلْكِ بِالنَّبَاتِ وَ تَقَدِيرِهِ لِلْتَمْثِيلَاتِ الْفَنِّيَّةِ وَ الْمُعَقَّدَةِ لِلْأَزْهَارِ.
نَمَاطِقُ هَنْدَسِيَّةٌ
نَمَاطِقُ هَنْدَسِيَّةٌ هِيَ خَيَارٌ مُسْهِرٌ آخَرُ لِوَشْمِ الْمَنْطِقَةِ الْحَمِيمَةِ، مِنْ شَمْلِ الَّذِي فِي قُرْبِ الْحَوْلِ. هَذِهِ التَّصَامِيمُ غَالِبًا مَا تُعَرِّضُ خُطُوطًا دَقِيقَةً وَ أَشْكَالًا وَ عَنَاصِرَ مُتَمَاثِلَةً تُخْلِقُ تَأْلِيفًا مُبْهِرًا بِصَرِيَعَةٍ. نَمَاطِقُ هَنْدَسِيَّةٌ يُمْكِنُ أَنْ تُرَمِّزَ لِلْنَّظَامِ وَ التَّوَازُنِ وَ الْوَفَاقِ، عَاكِسَةً إِحْسَاسًا بِجَمَالِ الْرِّيَاضِيَّاتِ. هَذِهِ الْوُشُومُ تَتَطَلَّبُ مَهَارَةً كَبِيرَةً لِلْإِنْجَازِ بِكَامِلِ التَّكْمِيلِ، فَإِنَّ أَيَّ أَخْطَاءٍ صَغِيرَةٍ يُمْكِنُ أَنْ تُؤَثِّرَ عَلَى مَظْهَرِهَا الْكُلِّيِّ. إِذَا أُجْرِيَتْ بِدَقَّةٍ، يُمْكِنُ أَنْ تُخْلِقَ نَمَاطِقُ هَنْدَسِيَّةٌ فِي هَذِهِ الْمَنْطِقَةِ أَثَرًا بَصَرِيًّا مُبْهِرًا، مُبَيِّنًا جَمَالَ التَّمَاثُلِ وَ الدَّقَّةِ وَ مُقَدِّمًا شَكْلًا مُنْتَقَدًا لَكِنَّهُ فَنِّيٌّ مِنْ فَنِّ الْجَسَدِ.
تَصَامِيمُ مُلْهَمَةٌ مِنْ الطَّبِيعَةِ
تَصَامِيمُ مُلْهَمَةٌ مِنْ الطَّبِيعَةِ، مِنْ شَمْلِ عَنَاصِرٍ كَالْفَرَاشَاتِ وَ الْأَوْرَاقِ وَ النُّجُومِ وَ الْأَجْرَامِ السَّمَاوِيَّةِ الْأُخْرَى، تُقَدِّمُ طَرِيقَةً فَرِيدَةً لِلتَّوَاصُلِ مَعَ الْعَالَمِ الطَّبِيعِيِّ خِلَالَ الْفَنِّ الْجَسَدِيِّ. هَذِهِ الْوُشُومُ غَالِبًا مَا تُرَمِّزُ لِلْحُرِّيَّةِ وَ النُّموِّ وَ جَمَالِ الطَّبِيعَةِ. فَمَثَلًا، يُمْكِنُ أَنْ يُمَثِّلَ الْفَرَاشُ التَّحَوُّلَ، وَ بَيْنَمَا يُمْكِنُ أَنْ يُؤَشِّرَ النَّجْمُ إِلَى الْهُدَى. يُمْكِنُ أَنْ تُوَضَّعَ هَذِهِ التَّصَامِيمُ بِتَخْفِي فِي قُرْبِ الْحَوْلِ وَ تُعَكِسُ تَقَدِيرَ الْمُلْكِ لِجَمَالِ الطَّبِيعَةِ وَ دَلَالَةِ عَنَاصِرِهَا الْمُخْتَلِفَةِ.
الرُّّمُوزُ وَ الْكَلِمَاتُ
يُمْكِنُ أَنْ تَتَضَمَّنَ الْوُشُومُ فِي الْمَنْطِقَةِ الْحَمِيمَةِ رُمُوزًا وَ كَلِمَاتٍ تَحْمِلُ مَعَانٍ شَخْصِيَّةً أَوْ رَسَائِلَ. يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ هَذِهِ تَمْثِيلَاتٌ لِلْقُوَّةِ أَوْ الْحُبِّ أَوْ التَّمْكِينِ، أَوْ حَتَّى دَلَالَةٌ ثَقَافِيَّةٌ/دِينِيَّةٌ. وَضْعُهَا فِي مَكَانٍ خَاصٍّ لَكِنَّهُ شَخْصِيٌّ يُمْكِنُ أَنْ يُخْلِقَ رَبْطًا عَمِيقًا بَيْنَ الْلَابِسِ وَ الْرِّسَالَةِ أَوْ الرَّمْزِ الَّذِي يَخْتَارُهُ. هِيَ طَرِيقَةٌ لِحَمْلِ شَيْءٍ مُعَنٍّ لَهُمْ بِعُمْقٍ، قَرِيبًا مِنْ إِحْسَاسِهِمْ بِالنَّفْسِ، فِي فَضَاءٍ يَشْعُرُ بِهِ بِالْخَصَاصَةِ وَ الْأَهَمِيَّةِ.
الْفَنُّ الْمُجَرَّدُ
تَتَأَلَّفُ وُشُومُ الْفَنِّ الْمُجَرَّدِ مِنْ تَصَامِيمَ إِبْدَاعِيَّةٍ لَا يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ لَهَا مَعْنَى مُخْتَصٌّ لَكِنَّهَا مُخْتَارَةٌ لِجَمَالِهَا أَوْ جَاذِبِيَّتِهَا الْجَمَالِيَّةِ. كَأَنْوَاعِ الْفَنِّ الْمُجَرَّدِ الْأُخْرَى، تَعْتَمِدُ هَذِهِ الْوُشُومُ عَلَى الْأَشْكَالِ وَ الْأَلْوَانِ وَ الْنَمَاطِقِ لِخَلْقِ شَيْءٍ مُبْهِرٍ بِصَرِيَعَةٍ. وَضْعُ هَذِهِ التَّصَامِيمِ الْحَمِيمِيٌّ يُمْكِنُ أَنْ يَجْعَلَهَا تَشْعُرُ بِأَكْثَرِ الْخَصَاصَةِ، فَإِنَّ الْمُلْكَ يُتَوَاصَلُ مَعَ شَكْلِ الْفَنِّ وَ تَأْلِيفِهِ عَلَى مُسْتَوًى هُوَ لَهُ فَقَطْ، دُونَ حَاجَةٍ إِلَى إِعْطَاءِ مَعْنًى تَقْلِيدِيًّا لَهُ.
يَتَطَلَّبُ اخْتِيَارُ تَصْمِيمٍ لِوَشْمِ الْحَوْلِ نَظَرًا دَقِيقًا. فَأَنْتَ تَعْرِفُ أَنَّ هَذِهِ هِيَ مَنْطِقَةٌ شَخْصِيَّةٌ بِعُمْقٍ، وَ مَا يُوَضَّعُ عَلَى الْجِلْدِ هُنَاكَ سَيَتَوجَّبُ عَلَيْهِ أَنْ يُعَاشَ لِمُدَّةٍ طَوِيلَةٍ. هُنَاكَ بَعْضُ الْنَّصَائِحِ لِمُسَاعَدَةِ شَخْصٍ عَلَى اخْتِيَارِ التَّصْمِيمِ الْمُثَلِّيِّ:
فَكِّرْ فِي الْوَضْعِ
وَضْعُ الْوَشْمِ بِالنِّسْبَةِ إِلَى أَجْزَاءِ الْجَسَدِ الْأُخْرَى يُمْكِنُ أَنْ يُؤَثِّرَ عَلَى كَيْفِيَّةِ مَظْهَرِهِ وَ تَدَفُّقِهِ كَجُزْءٍ مِنْ الشَّكْلِ الْكُلِّيِّ. مِنْ الْمُهِمِّ أَنْ تُفَكِّرْ فِي أَيْنَ سَيَجْلِسُ إِذَا أَصْبَحَتْ حَمِيمًا مَعَ شَخْصٍ آخَرَ، فَإِنَّ هَذَا يَتَغَيَّرُ بِاسْتِثْنَاءِ التَّصْمِيمِ وَ الْمَوْضِعِ الدَّقِيقِ.
انْظُرْ إِلَى الْأَلَمِ
تَعْتَمِدُ مُسْتَوًى الْأَلَمِ عَلَى كَمْ يُدْخِلُ الْوَشْمُ إِلَى الْدَّاخِلِ. شَفَتَيْ الْحَوْلِ الْخَارِجِيَّةِ تُؤْلِمُ بِالْعُمُومِ أَقَلَّ، بَيْنَمَا يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ شَفَتَيْ الْحَوْلِ الْدَّاخِلِيَّةِ وَ الْحَوْلُ أَكْثَرَ أَلَمًا بِسَبَبِ رَقَّةِ الْجِلْدِ وَ زِيَادَةِ الْأَعْصَابِ. تَحَمُّلُ الْأَلَمِ مُخْتَلِفٌ لِكُلِّ شَخْصٍ، فَمِنْ الْمُهِمِّ أَنْ تُفَكِّرَ فِي هَذَا قَبْلَ اخْتِيَارِ تَصْمِيمٍ.
فَكِّرْ فِي الْعِنَايَةِ الْبَعْدِيَّةِ
مِنْ الْمُهِمِّ أَنْ تُحَافِظَ عَلَى نَظَافَةِ الْمَنْطِقَةِ وَ جَفَافِهَا بَيْنَمَا يَشْفِي الْوَشْمُ. الْعَرَقُ وَ الْإِفْرَازَاتُ وَ الْبَكْتِيرِيَا مِنْ الْحَوْلِ يُمْكِنُ أَنْ تُسَبِّبَ الْإِصَابَةَ إِذَا كَانَ الْوَشْمُ قَرِيبًا مِنْ الْحَوْلِ. وَشْمُ شَفَتَيْ الْحَوْلِ يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ أَكْثَرَ عُرْضَةً لِلْهَيْجَانِ مِنْ الْمَلَابِسِ وَ الْدَّهْنِ. هَذَا مِنْ الْمُهِمِّ أَنْ تُفَكِّرَ فِي هَذَا حِينَ اخْتِيَارِ تَصْمِيمٍ.
الْخُصُوصِيَّةُ مُهِمَّةٌ
بَعْضُ الْوُشُومِ أَسْهَلُ فِي الْعَرْضِ مِنْ غَيْرِهَا. يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ التَّصَامِيمُ الَّتِي تَمْتَدُّ عَلَى شَفَتَيْ الْحَوْلِ أَكْثَرَ صَعُوبَةً فِي الْإِخْفَاءِ مِنْ شَيْءٍ مُقْعَدٍ عَلَى شَفَتَيْ الْحَوْلِ الْخَارِجِيَّةِ. سَيَتَوجَّبُ عَلَى فَنَّانِ الْوَشْمِ أَنْ يَرَاهُ لِلتَّصْحِيحِ، فَهَذَا جَدِيرٌ بِالنَّظَرِ فِيهِ.
احْصُلْ عَلَى مُتَخَصِّصٍ
حِينَ يَأْتِي الْأَمْرُ إِلَى هُنَاكَ، فَمِنْ الْمُهِمِّ أَنْ يَكُونَ مُتَخَصِّصٌ لِوَشْمٍ آَمِنٍ وَ عَالِيِ الْجَوْدَةِ. يُمْكِنُ أَنْ تُؤَدِّيَ الْوُشُومُ الرَّخِيصَةُ وَ الْهَوَاةُ إِلَى الْإِصَابَاتِ وَ الْتَّشَوُّهِ فِي الْمَنَاطِقِ الْحَسَّاسَةِ. سَيَضْمَنُ فَنَّانٌ مُؤَهَّلٌ أَنَّ التَّصْمِيمَ وَ الْمَوْضِعَ وَ الْمُعَدَّاتِ الْمُسْتَخْدَمَةَ لَا تُخَاطِرُ بِالْجِلْدِ الْرَّقِيقِ حَوْلَ الْحَوْلِ.
ناقِشْ التَّصْمِيمَ
يَتَوجَّبُ عَلَى فَنَّانِ الْوَشْمِ أَنْ يَعْرِفَ أَهْدَافَ الْعَمِيلِ لِلْقِطَعَةِ. يَتَضَمَّنُ هَذَا الْمَظْهَرَ الْمُرَادَ وَ الْأَلْوَانَ وَ الْحَجْمَ. يَتَوجَّبُ عَلَيْهِ أَيْضًا أَنْ يَفْهَمَ أَيَّ مَخَاوِفٍ مِنْ الْأَلَمِ أَوْ إِمْكَانِيَّةِ الْتَّشَوُّهِ. سَيُسَاعِدُ التَّحَدُّثُ بِصَرَاحَةٍ عَنْ هَذِهِ الْأُمُورِ الْفَنَّانَ عَلَى خَلْقِ تَصْمِيمٍ يُلَبِّي كُلَّ الْحَاجَاتِ وَ يَضْمَنُ تَجْرِبَةً إِيجَابِيَّةً.
اسْأَلْ عَنْ الشِّفَاءِ
يَتَوجَّبُ عَلَى فَنَّانِ الْوَشْمِ أَنْ يُشَرِّحَ كَيْفِيَّةَ رِعَايَةِ الْعَمِيلِ لِلْقِطَعَةِ بَيْنَمَا يَشْفِي. يَتَضَمَّنُ هَذَا حِفْظَ نَظَافَةِ الْمَنْطِقَةِ وَ تَجَنُّبَ بَعْضِ الْأَنْشِطَةِ كَالْسَّبَاحَةِ أَوْ الْجِمَاعِ لِمُدَّةٍ مِنْ الْوَقْتِ. يَتَوجَّبُ عَلَى الْفَنَّانِ أَيْضًا أَنْ يُناقِشَ إِمْكَانِيَّةَ الْحَاجَةِ إِلَى مَوْعِدِ تَصْحِيحٍ فِي وُقْتٍ لَاتِقٍ. فَمَثَلًا، إِذَا تَمَطَّطَتْ شَفَتَيْ الْحَوْلِ خِلَالَ الْجِمَاعِ أَوْ الْوَلَادَةِ، فَمِنْ الْمُحْتَمَلِ أَنْ تَتَطَلَّبَ الْوَشْمُ تَعْدِيلًا.
انْظُرْ إِلَى التَّغَيُّرَاتِ طَوِيلَةَ الْأَمَدِ
مِنْ الْمُهِمِّ أَنْ تُفَكِّرْ فِي كَيْفِيَّةِ مَظْهَرِ الْوَشْمِ مَعَ مَرُورِ الْوَقْتِ. يُمْكِنُ أَنْ تُؤَثِّرَ التَّغَيُّرَاتُ كَتَقَلُّبِ الْوَزْنِ أَوْ الْتَّشَيُّخِ أَوْ الْتَّشَوُّهِ فِي الْمَنْطِقَةِ عَلَى مَظْهَرِ الْقِطَعَةِ. سَيَضْمَنُ مُناقَشَةُ هَذَا الْأَمْرِ مَعَ الْفَنَّانِ مِنْ بَدْءِ الْأَمْرِ أَنَّهُمْ سَيَسْتَخْدِمُونَ تَقَنِيَّاتٍ تُمَكِّنُ مِنْ التَّغَيُّرَاتِ الْمُحْتَمَلَةِ فِي الْمُسْتَقْبَلِ.
احْصُلْ عَلَى إِحَالَةٍ
عِنْدَ اخْتِيَارِ فَنَّانِ وَشْمٍ لِلعَمَلِ فِي الْحَوْلِ، مِنْ الْمُهِمِّ أَنْ تَجِدَ شَخْصًا مُتَجَرِّبًا فِي هَذِهِ الْمَنْطِقَةِ الْحَسَّاسَةِ. يُمْكِنُ أَنْ يُقَدِّمَ طَلَبُ إِحَالَةٍ مِنْ امْرَأَةٍ أُخْرَى أَجْرَتْ عَمَلًا فِي هُنَاكَ نَظَرًا فِي مُسْتَوًى مَهَارَةِ الْفَنَّانِ وَ قُدْرَتِهِ عَلَى إِشْعَارِ الْعُمَلَاءِ بِالْرَّاحَةِ.
يَتَطَلَّبُ اسْتِخْدَامُ وَشْمِ الْعَانَةِ وَ رِعَايَتُهُ مَعْرِفَةً صَحِيحَةً لِضَمَانِ عَمَلِيَّةِ شِفَاءٍ جَيِّدَةٍ وَ رِضَا طَوِيلَ الْأَمَدِ مِنْ فَنِّ الْجَسَدِ. هُنَاكَ بَعْضُ الْخُطُوَاتِ لِاسْتِخْدَامِهَا.
اسْتَخْدِمْ مُنْتَجًا نَظِيفًا مُخَفَّفًا
خِلَالَ فَتْرَةِ الشِّفَاءِ وَ حَتَّى بَعْدَ شِفَاءِ الْوَشْمِ كُلِّيًّا، يُنْصَحُ بِاسْتِخْدَامِ صَابُونٍ مُخَفَّفٍ غَيْرِ مُعَطَّرٍ لِتَنْظِيفِ مَنْطِقَةِ الْوَشْمِ. تَجَنَّبْ اسْتِخْدَامَ الْصَّابُونِ الْقَاسِيَةِ وَ الْكِيمِيَاوِيَّاتِ وَ الْمُنْتَجَاتِ الْمُعَطَّرَةِ، فَإِنَّ هَذِهِ يُمْكِنُ أَنْ تُهَيِّجَ الْجِلْدَ.
حَافِظْ عَلَى رَطُوبَتِهِ
يُمْكِنُ أَنْ يُحَافِظَ تَطْبِيقُ رَطَّابٍ غَيْرِ مُعَطَّرٍ عَلَى رَطُوبَةِ الْوَشْمِ لِحَيَاةٍ أَطْوَلَ. يَسْتَخْدِمُ بَعْضُ النَّاسِ مُنْتَجَاتٍ مُخْتَصَّةً مُصَمَّمَةً لِلْجِلْدِ الْمُوَشَّمِ، الَّتِي غَالِبًا مَا تَكُونُ غَيْرَ مُعَطَّرَةٍ وَ لَا تَتَضَمَّنُ كِيمِيَاوِيَّاتٍ قَاسِيَةً يُمْكِنُ أَنْ تُهَيِّجَ مَنْطِقَةَ الْوَشْمِ.
تَجَنَّبْ تَعْرِيضَهُ لِلشَّمْسِ
مِنْ الْأَفْضَلِ تَجَنُّبُ تَعْرِيضِ مَنْطِقَةِ الْوَشْمِ لِلشَّمْسِ خِلَالَ فَتْرَةِ الشِّفَاءِ. اسْتَخْدِمْ وَاسِعَ شَمْسٍ مُنَاسِبًا بِسَبِي الْوَاسِعِ الأَعْلَى إِذَا كَانَتْ حَاجَةٌ إِلَى تَعْرِيضِ مَنْطِقَةِ الْوَشْمِ. سَيُسَاعِدُ هَذَا عَلَى حِمَايَةِ الْوَشْمِ مِنْ الْفَتُورِ وَ سَيُسَاعِدُهُ عَلَى حِفْظِ لُمْعَانِهِ وَ وَضُوحِهِ مَعَ مَرُورِ الْوَقْتِ.
تَجَنَّبْ الْمَلَابِسِ الضَّيِّقَةِ
يُمْكِنُ أَنْ يُسَبِّبَ لِبَاسُ الْمَلَابِسِ الضَّيِّقَةِ فِي مَنْطِقَةِ الْوَشْمِ الْهَيْجَانَ وَ الْإِضْطِرَابَ. فِي بَعْضِ الْحَالَاتِ، يُمْكِنُ أَنْ يُؤَدِّيَ أَيْضًا إِلَى الْإِصَابَةِ. لِذَلِكَ، فَكِّرْ فِي لِبَاسِ ثِيَابٍ دَاخِلِيَّةٍ أَوْ مَلَابِسَ مُتْسَعَةٍ حَتَّى يَشْفِي الْوَشْمُ كُلِّيًّا.
اتَّبِعْ تَعْلِيمَاتِ الْعِنَايَةِ الْبَعْدِيَّةِ لِفَنَّانِ الْوَشْمِ
لِكُلِّ فَنَّانِ وَشْمٍ طَرِيقَةٌ فَرِيدَةٌ لِمُعَالَجَةِ الْعِنَايَةِ الْبَعْدِيَّةِ لِلْوَشْمِ. سَيَضْمَنُ اتِّبَاعُ تَعْلِيمَاتِهِ أَنَّ الْوَشْمَ سَيُعَالَجُ بِحُسْنِ رِعَايَةٍ لِنَتِيجَةِ شِفَاءٍ أَسْرَعَ وَ نَتِيجَاتٍ طَوِيلَةَ الْأَمَدِ جَيِّدَةٍ.
يُؤَثِّرُ أَمْنُ وُشُومِ الْحَوْلِ عَلَى عَوَامِلَ مُخْتَلِفَةٍ هِيَ مُحَدِّدَةٌ لِصَحَّةِ شَخْصٍ يَحْصُلُ عَلَى الْوَشْمِ. هُنَاكَ بَعْضُ الْعَوَامِلِ الْأَسَاسِيَّةِ الَّتِي تُؤَثِّرُ عَلَى أَمْنِ وُشُومِ الْعَانَةِ.
خَبْرَةُ فَنَّانِ الْوَشْمِ
يُمْكِنُ أَنْ تُؤَثِّرَ خَبْرَةُ فَنَّانِ الْوَشْمِ وَ خَبْرَتُهُ بِشَدَّةٍ عَلَى أَمْنِ الْإِجْرَاءِ. سَيَفْهَمُ فَنَّانٌ مُتَجَرِّبٌ فِي وَشْمِ الْمَنَاطِقِ الْحَسَّاسَةِ دَقَائِقَ الْجِلْدِ وَ الْمَوْضِعِ وَ بُرُوتُوكُولَاتِ النَّظَافَةِ. سَيَضْمَنُونَ أَيْضًا أَنَّ الْوَشْمَ سَيُجْرَى بِدَقَّةٍ وَ رِعَايَةٍ لِتَخْفِيضِ خَطَرِ الْمُضَاعَفَاتِ.
مَعَايِيرُ النَّظَافَةِ